تشرفت برئاسة الجامعة التونسية للكاراتي و التايكواندو و الأنشطة التابعة لهما منذ سنتين.و رغم اني لست إختصاصيا في فنون الصراع تمكنت من إكتساب نوع من الخبرة من خلال التظاهرات التي تتبعها بكل إنتباه.و مكنني انتصار بعض الدول مثل فرنسا و انكلترا و اليابان خلال بطولة العالم لسنة 1992 و كأس العالم لسنة 1993 من التمعن فيه للوقوف على مسببات نجاحاتهم .فإستنتجت أن ذلك مرده تشجيع هذه الدول على البحث العلمي و التقني .لقد إطلعت ببالغ الإهتمام على أول كتاب تونسي يبخث في الكاراتي.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات