حظي النص القرآني ببحوث علمية متعددة منها ما له صلة بالعلوم الفيزيائية والعلوم الطبيعية ومنها ما له علاقة بمواضيع العلوم الإنسانية. حتى أن المعرفة العلمية أصبحت في جوهرها مرتبطة ارتباطا وثيقا بالإعجاز العلمي للقرآن الكريم. وفي الوقـت الحاضـــر تنكـــب الدراســـات الحديثــــة على تحليـــل «الكلمــــة المحوريــــة» (La forme active) كمصدر للمعلومة الكامنة والتي لم يقع التنصيص على معانيها في الظاهر صراحة. لذلك يتم اللجوء إلى البرمجيات المعلوماتية و«التحاليل المعجمية الإحصائية» لبلوغ الغايات المرجوة من النصوص وفك شفرة أسرارها بطريقة علمية (décryptage à travers une analyse lexico-métrique)…
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات