الطفل عالم يختلف عن عالمنا نحن الكهول. وحينما نريد أن نكتب له ينبغي علينا أن نتخيّل عالمه في جميع تفايله.
وهكذا كانت «طلائع الإمتياز الأدبية» مشروع يرسم للطفولة عالمها بكل احترام وابداع وحرفية. غير أننا فضلا عن ذلك لم نكتفي برسم عالم الطفولة بل ساهمنا في تشكيله أيضا.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات