لقد ترفّعتُ طيلة سنوات عن إفراد كتاب للرّدّ على افتراءات، طالتني بالقصف والقذف من منظومة غير واضحة المعالم، لم تستثن المؤسّسات من أذاها، عن قصد أو عن غير قصد.
ولو لم يكن لهذا الكتاب غير مزيّة إرشاد الطّلبة والباحثين، لما يجب اجتنابه من أخطاء في حقّ البحث العملي، والمؤسّسات الجامعيّة لكفاه ذلك موجبا ليرى النّور، شاهدا على أنّ من يفتقد للضّبط والعدالة في بحثه لا تُقبل شهادته في أعراض النّاس.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات