غير أننا اليوم، لا نجد الزكاة رغم أهمّيتها تنال الاهتمام المطلوب لا من قِبَل العلماء والباحثين، ولا من أصحاب القرار والسلطة فـي الحكومات. فدوْر الزكاة مُهمَّش ومنغلق فـي مصالح وبيوت هزيلة للزكاة أو منظمات خيرية أو صناديق لمعالجة الفقر، تفتقر إلى مقوِّمات الإدارة والبحث الاجتماعي والرقابة الدقيقة.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات