"...اننا لم نحقق هذه المقالات ل"تحيير" او "تاصيل" الحركات وغير ذلك من الغايات ضيقة الافاق بل مساهمة منا في حدود ما قدرنا عليه في الاستفادة من تجارب الماضي لفهم بعض قضايا الحاضر واشكالاته والتاسيس لمستقبل واعد لتونس الجديرة منا بكل المحبة والتضحية والتفاني (...) وقد عنونا هذه المقالات ب"تونس العميقة" لانها تعكس جانبا مهما من الحقيقة حسب اعتقادنا. فمسائل اللغة والثقافة والدين والتعليم... إشكاليات محورية تمثل النواة الأساسية لكل مشروع حضاري حقيقي يجب ان يتاسس على أرضية معرفية متينة وليست مجرد تجاذبات او "ارتدادات" تخطها السياسة الثقافية المهيمنة".
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات