إن الإنتقال من فترة لأخرى يتم على مراحل تختلف بإختلاف الأمم حسب إستعدادها الفطري و تقبلها للتطور و التجديد,و الشعوب في طبيعتها تواقة للرفعة و النهوض حريصة على دفع بلدانها في طريق التقدم ,و عهود الركود في تاريخ كل أمة ليست وليدة الصدف العارضة و ليست فترة تحفز لوثبة أخرى إلا أنها أمر حتمي يخضع لتطور الأشياء…
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات