عندما لم تأخذ بخناقي متطلبات لقمة الخبز الشريفة و بناء الذات المادية بتعقيداتها السلطوية المأساوية في غالب الأحيان,تجرني متطلبات النضال الجمعياتي الكثيف في أتون إلتزاماتها اليومية المريرة,فتفتك مني لحظات صفاء الذهن لتسير بي في مسالك التضامن الذي لا مناص منه مع جموع الذين أذاهم الظلم و اعتدى عليهم التعسف والتهم نقاوة سريرتهم التسلط الأعمى,يعمل سيفه في رقاب الأبرياء بلا رقابة و لا رادع.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات