"إن صدقت أتيت عجبا..و إن كدبت جئت أدبا":هكذا علق أحد كبار أدباء تونس و مفكريها بعد قراءة هذا الكتاب ..و ما أقوله بعد قراءة هذا التأليف أكثر من مرة أن لطفي بن الكحلاء أتى عجبا و أدبا في نفس الوقت.لا لأنه صدق و كذب في نفس الوقت (فهو لم "يكذب" إلا حين غير أسماء بعض من ورد ذكرهم في الكتاب لأسباب معروفة) بل لأنه أتى فعلا ما يدعو إلى العجب و الإعجاب ..و روى كل ذلك بأسلوب لا يخلو من الطرافة التي تصل أحيانا حد الإبداع الذي لا يقدر عليه إلا الأدباء ,و ذلك انطلاقا من وصوله إلى إيران.. مرورا بفرنسا.. و الولايات المتحدة.. و المملكة المتحدة ..و صولا إلى توس
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات