إن المسلمين مدعوون اليوم و أكثر من أي وقت مضى,إلى أن يعطوا للعلوم و المعارف ,الأولوية المطلقة :في علوم الدين و علوم الدنيا,و علوم الدنيا إذا طلبيت و قرئت ببسم الله ,تصبح علوم دين,فلا جدار حاجز و عزل بين العلم و الدين,في رسالة الإسلام المبنية على تحقيق المصلحة للمسلم ,حتى قال فقهاؤنا :(حيثما وجدت المصلحة فثم شرع الله)
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات