تذوب الأغاني كما زبد البحر الذي يذهب في الفضاء جفاء و تضحي عديمة الطعم على اتساع المدى المدى في الزمان المدى في المكان المكان؟!! و أي مكان ؟ مكان يحاصر العصافير في قفص من أصابع كل الجناة و الغرباء يصادر من أجنحة الفراشات زينتها يمتص من ألق الحب ماء الحياة مكان يصادر في السر و الجهر طفولة الشعراء و لكنه يرسم فوق عيون الطغاة
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات