إن هذا الجزء "سيناريو2"إذن هو الإبن الثاني الذي رزقت به في إطار تزواجي الفكري بالموسوعة السينارستية"الأم" "دلتا السيناريو" و على الرغم من انتماء هذين الجزأين إلى سلسلة واحدة فإن لكل منها محوره الخاص و القضايا التقنية التي ينفرد بها.و هو ما سينطق أيضا على كل الأجزاء اللاحقة ,(تماما مثل تفرد كل ابن من أبناء آدم بفضل حامضه النووي و بصمة تجاويف الشكل الدماغي و بصمة شبكة العين و البصمة الجينية للأنامل و ما تبين علميا في هذا الخصوص و الغير متبين فيه إلى حد الآن فكل منها قن في ترتيبها تكون رمزا كاملا لهوية المخلوق عند خالقه) و هذا ما يلمسه القراء بحول الله حين تكتمل الموسوعة بجميع أجزائها و الله ولي التوفيق.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات