ساخر ضاحك، محيّر مريح، متشائم متفائل، صرخة واعية لتنبيه النفوس المطمئنّة، في صيغة فنية صهرت صهرًا محكمًا صور الفنّ القصصيّ عند العرب و بذور الرواية الغربيّة للخروج من الجمود و الهروب من المسخ و النسخ في عصر النهضة و الإصلاح، و للحدّ من اختلاف المذاهب و المناهج و المسالك...
حدّث عيسى بن هشام قال...
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات