هذه قصصي,قصص إنسان ضاق به زمنه و غاص في قلبه وجعه و عاش الدهر يقتات من سنين عمره التي مرت بين الحيرة و السؤال حتى أشرف على الأربعين و الظهر ينوء بحمل سنوات القهر و الهزائم ,هزائم الأمة و و إنتكاساتها,فأنا أنتمي إلى جيل شرب من خمرة الإنكسارات حتى الثمالة و عاش أحلامه المحطمة على صخر الواقع.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات