...و ما الروائي إن لم يكن فرقة ما:من الرواة أو من الفنانين أو من المقنعين لينتج رواية أو فرجة أو كرنفال؟و قد تعددت الأقنعة في الكرنفال كما تعددت في مجتمعاتنا العربية,فليكن إذن قائد كرنفال و كفى,لعله بذلك يسلم من الجنون في هذه الأوضاع المجنونة و هذا الصمت الرهيب,و الشعور بالقهر و المهانة و هذا الخذلان القاتل.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات