من اللحظات الأولى للوعي,تبقى لي هذا الإنطباع اللطيف المرعب هو,أن أن أطفو داخل مجاجة دافئة لزجة,في منأى عن الروائح و الألوان و الأصوات,مع أني بدوري رائحة و لون و صوت,كلها عابرة إلى زوال ببساطة لا متناهية.كنت طافيا داخل مستخلص ,تظل فيه الأحجام و الأشكال غريبة عني كل الغرابة مادام لا يوجد حولي أي مجال.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات