إمتيطت صهوة آلامي و آمالي و غبت و الريح وراء الإنتظتر الممل القاتل الأجوف ,ليس بي من الآلام شئ كل شئ في قلبي يحاول أن يجد له طريقا تقنعه أو تخرجني من الخوف,لحظات الحب فيه قليلة قليلة و إن كانت بالأمس القريب سيلا جارفا حطم في كل شئ حتى إتزاني ,اليوم أحاول ألا أكونه ذاك الذي كان يدعي لسنين طوال أنه أنا و ماكان فيه مني شئ ,آه يا ليالي الغربة و الخوف و الرحيل,الناس لا يعبئون بي أبدا و كأنني خارج دائرة إهتمامهم,هم كذلك خارج دائرة إهتمامي.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات