اذا كان علينا ان نسهم في تاريخ الذات المفكرة فانه لا مفر لنا من الاعتراف الابدي بالدين الميتافيزيقي لابي فرانسين. لقد حملنا على القبول بان كل ذات قادرة بفعل قوة ميتافيزيقية ما على انتاج الفكرة. ودونما حاجة الى سلالة ديوجين او تبرم امام زوجة سقراط الديمقراطي.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات