إن السيادة قرينة الحكم المستقيم,القائم على التنظيم الجيد ,و القاصد إلى إنجاز القيم العليا:الأخلاقية و الفكرية و تحقيق الرفاه الإجتماعي المتاح للكل.فتستقيم بذلك سيادة الدولة,و تتاح للمواطن سيادته إذا أراد لها الإنسان أن تكون وجودا فعليا لا كيانا صوريا .و لا عجب,فنحن لا نعلم يقينا ما المواطنة و من هو المواطن?حتى يتم للدولة سيادتها على الحقيقة دون المجاز?فهل أن كل مواطن مؤهل للمشاركة في السلطة العامة حتى يكون هو ذاته السياسي صاحب السيادة ?!
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات