يتناول هذا الكتاب الظاهرة الفنية في إطارها الفلسفي والجمالي ويحوي مقدمة موسومة ب"الفينومينولوجيا والتراث الاستطيقي" وأربعة فصول وخاتمة. وقد اهتم الباحث في الفصل الأول بمسائل الفينومينولوجيا الهوسولية وممكنات الرؤية الاستيطيقية الفنية وصورة الوعي الاستطيقي. أمّا الفصل الثاني فيعرض إلى مسألة استيطيقا التصوير وفينومينولوجيا سزان، وقسم الفصل 3 إلى قسمين: أولوية التجربة الاستيطيقية وسيمولوجيا التجربة الاستيطيقية ووقف الفصل 4 والأخير عند إشكالية فينومينولوجيا الأثر الفني. وعرضت الخاتمة لجملة من المسائل ذات الصلة بالموضوع. وذيّل البحث ببيبليوغرافيا ومجموعة فهارس: فهرس المصطلحات وفهرس الأعلام وفهرس اللّوحات الواردة في الكتاب .
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات