يهتم هذا المصنَّف بتطوّر علم التاريخ في العالم الغربي منذ عصر النّهضة إلى مغيب القرن العشرين وبدايات القرن الحادي والعشرين. وقد توخّى الباحث في مؤَلّفه المقياس الكرونولوجي حيث بدأ ب"إنسانوية" عصر النهضة الأوروبية إلى أن بلغ عصر العولمة مصنفا المؤرخين خلال هذه الحقبة إلى إنسانوي وعقلاني ووضعي وماركسي وبنيوي وصولا إلى مؤرخ اليوم, وذلك بعد محاولته تحديد معنى كلمة "تاريخ".
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات