سنة 1935 توفّي الطاهر الحدّاد وحيدا فقيرا مقهورا، مظلوما ظلما لم يستطع جسده و لا نفسه تحمّله، ذهب الحدّاد في عزّ العمر، في السادسة و الثلاثين من عمره و في قلبه شيء من الحسرة و شيء من القهر و شيء من الحيرة، و كثير من الأسئلة و الأمنيات...
... رحل الطاهر الحدّاد و ترك وراءه مشروعا حداثيّا ضخما، قوامه تحرّر المرأة و الرجل من كلّ صنوف الاضطهاد و الدّونية و إهدار الكرامة.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات