الجريمة المرتكبة في القرن الثالث لغاية فرض الإجماع و إنهاء التعدد و حق الاختلاف هي نفسها التي تتجدد اليوم من خلال كل عمل إرهابي يرتكب من سفح جبل الهملايا إلى الأطلسي باسم عقيدة تحولت في قراءتها الحنبلية إلى أيديولوجيا شمولية حكمت على المسلم بالعيش قاصرا ,مستسلما لاستبداد السلطان ووصاية رجل الدين,و أفرزت الإرهاب قديما و حديثا لمقاومة الاختلاف و إجهاض كل إصلاح في تكامل بين القتل على يد الجهادي و مصادرة الآثار الفكرية من قبل الأزهر.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات