اشتغل المؤلف على جملة من النصوص الســــردية لتبيُّن خصائصها البنيوية بالأساس, دون أن يهمل الجانب النّظري الذي أفرد له الفصل الأول مفيدا من أمهات الكتب دون إغراق في التفاصيل النظرية. وشملت دراسته التطبيقية نصــوصا سردية ككليلة ودمنة ونصوص المسعدي ويحـــي يخـلف ومــحفوظ وغيرهم.
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات